تسوية أوضاع العمال الأجانب المخالفين لشروط العمل والإقامة في لبنان المادة 21 من قانون الموازنة لعام 2020
مفهوم علم الاجرام
المدير العام للأحوال الشخصية يصدر تعميماً يسمح فيه بإدراج المرأة اللبنانية المطلقة أسماء أولادها في قيدها
السياسة لا تلغي الجمال
... كنت أتمنّى لو كان هذا الاحتفال من باب لزوم ما لا يلزم، ليس لسبب لأنّ لبنان الرائد في حضارته، وديمقراطتيّته، وفي المساواة كمبدأ دستوريّ وحقّ من الحقوق الأساسيّة، لم ينجح بعد في إرساء معادلة تساوي فعليًّا لا نظريًّا بين الجنسين، خاصةً وأنّ المرأة صاحبة حضور في القطاعات المختلفة، الفكريّة، والعلميّة والثقافيّة، والنقابيّة، والإداريّة، والحقوقيّة، والاقتصاديّة، وبالتالي .... تتمة
ذوي الاحتياجات الخاصة المساواة في الحقوق والواجبات
بما أنه بتاريخ 8/9/2012 تقدّم المستدعي المحامي ميشال حنوش بمراجعة بوجه ادارة الجمارك سجلت لدى قم هذا المجلس تحت الرقم 18230/2012، يطلب فيها إبطال القرار الصادر عن المدير العام للجمارك في 10/8/2012، المتضمن رفض اعفائه من الرسم الجمركي المفروض على سيارته كما طلب تضمين المستدعى ضدها الرسوم والمصاريف... تتمة
" وجوب استفادة الوالدة المنتسبة إلى صندوق الضمان الاجتماعيّ من التقديمات التي تستحقّ عن أولادها"
التفسير المنطقيّ لأحكام قانون الضمان الاجتماعيّ هو وجوب استفادة الوالدة المنتسبة إلى صندوق الضمان الاجتماعيّ من التقديمات التي تستحقّ عن أولادها
" وجوب استفادة الوالدة المنتسبة إلى صندوق الضمان الاجتماعيّ من التقديمات التي تستحقّ عن أولادها"
"وحيث انّه بعد استعراض إدلاءات الفريقين بشأن النقاط موضوع النزاع، يقتضي استعراض النصوص القانونيّة اللبنانيّة المنطبقة على هذا النزاع في مرحلة أولى، ومدى توافقها ....
La Robe رداء المحاماة بقلم المحامي سليم كريم عيد
تاريخه:
يعود تاريخ رداء المحامين إلى القرون الوسطى حين كان جلبابًا أسود أشبه بمعطف طويل تأثّرًا بالشعائر الدينيّة التي كانت سائدة آنذاك في ممارسة المحاماة، خاصة وإنّ قسمًا من المحامين كانوا من رجال الدين. وقد خضع هذا الرداء لتعديلات عدّة في الشكل وفي اللون: ففي القرن السابع عشر أصبح لونه أحمر تعلوه قطعة من القماش الأسود، وفي القرن الثامن عشر أعيد اللون الأسود وعَلَته قطعة من الفرو الأحمر، ومن ثم حافظ على لونه الأسود مع ربطة عنق بيضاء ومشلح من الفرو الأبيض حتّى يومنا هذا مع تغيير بسيط في شكل وحجم كلّ من الربطة والمشلح. (كان الفرو ولا يزال يرمز إلى الغنى واليُسر ويضفي على مرتديه أبّهة وعَظَمة. وأمّا اللون الأحمر