كميل يوسف شمعون نقيب الصحافة اللبنانية
الأب ألبير شرفان الحَدَثيّ الأنطونيّ...حَنينُ الرّاهب الى الموسيقى
رَوت ملحمةُ جلجامش تفسيراً للموت الرَعّاب، وهو نهايةُ كلّ حَيّ، أنّ البطلَ المذهولَ أمامَ موت رفيقه، يَهرعُ الى البَحث عن النَّبتة التي تَهِب البقاء والخلود، علَّها تُعيدُ رفيقه إلى الحياة، وبعد أن وجدها سُرعانَ ما تُسلَب منه، فيضيع بذلك كلّ أَمل بالبَعث. من هنا، فطعامُ الخلود لا يُقَدَّم لِمَخلوق، لكنّ تَعِسَ الطّالع هذا، بما فيه من قَسوةِ قَدَر، يُؤذِنُ لنتاجاتِ المواهِب أن تُجاوزَ إشعاعاتُها عناصرَ الموت، فتُكَوِّنَ عاملَ حضارةٍ لا يخبو مع الزَّمن... تتمة
الأب يوسف الشدياق الحَدَثي الأنطوني...المــُدَبِّرُ النَّشيط
الأب يوسف الشدياق الحَدَثي الأنطوني...المــُدَبِّرُ النَّشيط بقلم : الدكتور جورج شبلي ليس من الحَتمِ أن تَنبُوَ الطِّباعُ عن الدّنيا، وترفعَ في وجهِها الحُجُب. فمَعارضُ الإمتاع لها تَمامُ الصلاحيّةِ لأن تكونَ أساساً لحياة النّاس، وأن تَظهرَ فيها كلَّ الظُّهور. لكنّ الزّهد بغَدائرِ الحياة، وغَمضَ العَين عن ألوانها، موقفٌ مأثور لمــِن كانت نفسُه نادرةَ المِثال. فبدلاً من أن تَشتبكَ العواطفُ مع لَواحظ الدَّهر، تعقدُ اشتباكَها مع عظَمة الله، ويكون ذلك فَتحَاً عظيماً.
الأب يوسف الشدياق
ميشال إبراهيم طعمه ( 1933 – 1976)
غنى له: وديع الصافي 35 أغنية، صباح 75 أغنية، نجاح سلام 52 أغنية، هيام يونس 23 أغنية، إحسان صادق 52 أغنية، نزهة يونس 30 أغنية، وغنى له كلماته أيضاً فريد الأطرش، نجاح سلام، نور الهدى، سميرة توفيق، عصام رجي، محمد جمال، جاكلين، فايزة أحمد، سعاد محمد، وديع عبدو، سهام شماس، موفق بهجت، فهد بلان، شادية، دلال شمالي، هدى، وداد، نهى هاشم، نور الملاح، وليد توفيق، .... تتمة